الاثنيـن 24 محـرم 1431 هـ 11 يناير 2010 العدد 11367







لمسات

باهت ومقطع.. والمشتري موجود
إذا كانت هناك قطعة أزياء استطاعت أن تتحدى الزمن والفصول، بل وحتى فترات الركود الاقتصادي، فهي بلا شك الجينز. والدليل.. تحديه الأزمة الحالية بالترصيعات والأشكال المقطعة والألوان الباهتة أو الداكنة، بل وأيضا بالأسعار النارية التي تعدت الـ1000 جنيه إسترليني كما هو الحال بالنسبة لبنطلونات جينز داري «بالمان»
منسقة الأفراح السعودية هبة البكري: حفلة الزفاف لوحة أتمتع برسم كل تفاصيلها
نشأت في بيت سعودي جداوي أصيل أتقن أفراده كيف يجمعون بين حب الفن الراقي والحس التجاري في عالم المال والأعمال، تلك هي المصممة السعودية هبة البكري، مايسترو النخبة في عالم تنسيق حفلات الزفاف للطبقة الراقية في المجتمع الخليجي. درست البكري الفنون في جامعة سميث كولدج الأميركية للسيدات بولاية ماساتشوستس قرب
دللي حقيبة يدك بإكسسوار من «تاش»
تختارين حقيبة يد باهظة الثمن من جلد التمساح، أو بتوقيع دار عالمية يشار إليها بالبنان في صناعة الجلود، لكن عندما تذهبين إلى الأماكن العامة، يوجعك قلبك وأنت تضعينها جانبا على الأرض، أو في أحسن الحالات فوق كرسي بجانبك. ابتكرت دار «هيرميس» منذ سنوات طاولة صغيرة خاصة بوضع حقيبتك والحفاظ عليها، لكن هذه الطاولة
أزياء أبطال المسلسلات التركية آخر صيحات الموضة لدى الشباب في المغرب
تخطت شعبية المسلسلات التركية في المغرب حدود الانبهار بأبطالها، وجاذبية شخصياتهم التلفزيونية، إلى تقليد أزيائهم وطلاتهم، وقصات شعرهم. فبقدر ما يتم التركيز على الأحداث المشوقة لحلقاتها، تتجه الأنظار أيضا إلى أزياء أبطالها، والتركيز على أدق التفاصيل فيما يتعلق بالألوان والأقمشة وتصميمات المعاطف والتنورات
بقاء ليندسي لوهان واستقالة منير مفرج
صدق أو لا تصدق، لكن النجمة المثيرة للجدل ليندسي لوهان ستبقى مع دار «إيمانويل أونغارو» كمصممة فنية إلى جانب الإسبانية إيستريلا آرش، رغم فشل تشكيلتها الأولى، ورغم صدمتها النفسية الناتجة عن فشلها وصدمة محبي ماركة أونغارو فيها. المدهش أيضا أن الرجل الذي كان السبب في تعيينها، منير مفرج، هو الذي سينسحب بهدوء
بداية عام متفائلة
عام جديد وبداية مبشرة بالنسبة للمصممة أماندا وايكلي، التي يدخل اسمها ضمن لائحة المرشحين للحصول على وسام الشرف من الملكة إليزابيث الثانية لعام 2010، وكانت أماندا، التي تعتبر من أهم المصممين البريطانيين، قد عانت من مشكلات مادية في الأعوام الماضية أدت إلى توقفها عن العمل والعرض لفترة قصيرة، أعادت فيها
من أجل «سلام» داخل البيت
من حق أي فرد يعود إلى بيته أن ينعم بالهدوء والطمأنينة بداخله، وليس هناك مَن يستحق ذلك أكثر من فرانسيسكو أوسلر، وهو مسؤول بارز مختص بالشؤون المدنية داخل الأمم المتحدة. قضى أوسلر العقد الماضي في بعثات تهدف إلى حفظ السلام وأشرف على بناء مدارس تيمور الشرقية وتوسط من أجل حل النزاع القبلي داخل السودان، ويساعد
مواضيع نشرت سابقا
موسم التنزيلات.. موسم الصيد
جراحو الجمال يرفضون صنع جمال زوجاتهم
زينتك في خزانة جدتك
التسعينات.. عنوان أناقة هذا العام
حديث الحضارات
في المؤتمر : تعلمت كيف أحلم لأن ذكرى المكان تصبح هوية لنا
باهت ومقطع.. والمشتري موجود
منسقة الأفراح السعودية هبة البكري: حفلة الزفاف لوحة أتمتع برسم كل تفاصيلها
دللي حقيبة يدك بإكسسوار من «تاش»
أزياء أبطال المسلسلات التركية آخر صيحات الموضة لدى الشباب في المغرب